أعراض فقر الدم الحاد

يؤدي فقر الدم الحاد إلى نقص وصول الأكسجين إلى أنسجة الجسم، مما يتسبب في ظهور مجموعة من الأعراض تشمل:

• الدوخة.
• الإغماء.
• تسارع ضربات القلب.
• الشعور بألم في الصدر.
• الذبحة الصدرية والنوبة القلبية.

أعراض فقر الدم العامة

قد يكون فقر الدم خفيفاً لدرجة عدم ملاحظته، ولكن مع تفاقم الحالة تظهر الأعراض التالية:

• الشعور بالضعف.
• التعب والإعياء.
• شحوب واصفرار الجلد.
• ضيق في التنفس.
• برودة الأيدي والأقدام.
• الصداع.

أعراض فقر الدم حسب النوع

توجد أنواع مختلفة من فقر الدم، وكل نوع له أعراض خاصة:

فقر الدم الناتج عن نقص الحديد

تشمل الأعراض:

• رغبة غير طبيعية لأكل مواد غريبة مثل الورق والثلج (حالة تُعرف بالقطا).
• انحناء الأظافر.
• تشقق زوايا الفم.

فقر الدم الناجم عن نقص فيتامين ب 12

تشمل الأعراض:

• الوخز في اليدين والقدمين.
• فقدان حاسة اللمس.
• صعوبة في المشي.
• الخرف.

فقر الدم الناجم عن التسمم المزمن بالرصاص

تشمل الأعراض:

• خط أسود على اللثة.
• ألم في البطن.
• الإمساك والتقيؤ.

فقر الدم الناجم عن تدمير خلايا الدم الحمراء المزمن

تشمل الأعراض:

• اليرقان.
• تغير لون البول إلى البني أو الأحمر.
• تقرحات في الساق.
• فشل النمو عند الأطفال.

فقر الدم المنجلي

فقر الدم المنجلي هو اضطراب وراثي يؤثر على خلايا الدم الحمراء، مما يجعلها تتخذ شكلًا غير طبيعي يشبه الهلال أو المنجل. هذا التشوه يؤدي إلى صعوبة في تدفق خلايا الدم عبر الأوعية الدموية، مما يسبب مجموعة متنوعة من الأعراض التي يمكن أن تؤثر بشكل كبير على حياة المريض.

من أبرز الأعراض زيادة القابلية للإصابة بالعدوى. يعاني المصابون بفقر الدم المنجلي من خلل في وظيفة الطحال، وهو العضو المسؤول عن مكافحة العدوى. يؤدي ذلك إلى تعرضهم المستمر للالتهابات البكتيرية والفيروسية، مما يتطلب مراقبة طبية دائمة واحتياطات إضافية.

بالإضافة إلى ذلك، يمكن أن يتسبب المرض في تأخر نمو الأطفال المصابين. يحدث ذلك بسبب نقص إمداد الأنسجة بالأكسجين اللازم للنمو السليم. كما يمكن أن يؤثر هذا النقص المزمن على التطور الجسدي والعقلي للطفل، مما يبرز أهمية التشخيص المبكر والرعاية الصحية المتواصلة.

أحد أكثر الأعراض إيلامًا هو نوبات الألم الشديد، التي تُعرف بأزمات الألم المنجلي. تحدث هذه النوبات نتيجة انسداد الأوعية الدموية بالخلايا المتشوهة، ما يسبب آلامًا حادة في المفاصل والبطن والأطراف. قد تستمر هذه النوبات من ساعات إلى أيام وتتطلب تدخلًا طبيًا لتخفيف الألم والسيطرة على الأعراض.